تابعني على الفيس بوك

ترجم المدونه

القران الكريم

احدث االمواضيع

شاركنا وتواصل معنا

twitterfacebookgoogle pluslinkedinrss feedemail

الخميس، 18 يوليو 2013

غزوة الأحزاب اوالخندق

حمله الدفاع عن الرسول والاسلام


غزوة الأحزاب او الخندق 
 { 626 م - 5 هجرياً }

بدأت قريش بعد إنتصارها الأخير فى غزوة أحد فى تجهيز جيش كبير لملاقاة المسلمين مرة أخرى و ذلك , لإعتقادهم أنهم قادرون على هزيمة المسلمين و إنهاء
 دين محمد صلى الله عليه  , فأخذت قريش تعد الجيوش و تعقد المعاهدات مع القبائل الأخرى للقضاء على المسلمين نهائياً , و لما علم رسول الله 
صلى الله عليه وسلم بذلك , أمر بحفر خندق كبير شمال المدينة , لأن باقى جهاتها محصنة بالنخيل و المنازل , أما من ناحية اليهود فنقضوا الإتفاق مع 
رسول الله صلى الله عليه وسلم فطردهم من المدينة و لجئوا إلى خيبر و أخذوا يحرضون الكفار ضد الرسول صلى الله عليه وسلم من جديد ,
 تم حفر الخندق وأتصلت قريش بحلفائها من اليهود فى عشرة ألاف مقاتل حاصروا المدينة قرابة شهر كامل مقابل ثلاثة ألاف رجل فقط من المسلمين ,
ولكن الله تعالى أرسل ريحاً عاصفة إقتلعت خيام المشركين و هدمت حصونهم و أجبرتهم على رفع الحصار و العودة إلى مكة خاسرين و بذلك
 أنتصر المسلمون برعاية ربهم عز و جل و قدرته و شجاعة رسوله الحربيه صلى اللهعليه وسلم , و صبر المسلمون مدة على الحصار 
و كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفاوض قبيلة غطفان , ليصرفهم عن قريش و بعد الإنتصار أوقف المفاوضات .

الأربعاء، 17 يوليو 2013

تواريخ هامه فى الاسلام الجزء الرابع

سنه19 للبعثه النبويه
عام7 للهجره النبويه

فتح خيبر لمّا انتهت السنة السادسة للهجرة ، وأقبل هلال المحرم من أول السنة السابعة تهيأ الرسول -صلى الله عليه وسلم- لمعركة حاسمة تقطع دابر المكر اليهودي من أرض الحجاز ، فخرج الرسول الكريم مع ألف وأربعمائة مقاتل في النصف الثاني من المحرّم الى خيبر ( معقل اليهود )و سار يفتح حصون خيبر ومعاقلها واحداً إثر واحد 

سنه 20 للبعثه النبويه
عام8 للهجره النبويه

غزوة مؤتة

 ( في جمادي الأولى ) عزم الرسول -صلى الله عليه وسلم- على تأديب شُرحبيل بن عمرو الغساني لقتله رسوله ، فخرج المسلمون بجيش من ثلاثة آلاف بقيادة زيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب وعبد الله بن رواحة ، والتقي الجيش مع الروم في أول لقاء عسكري بين الطرفين ، واشتد القتال وقُتِلَ القادة الثلاثة ، وقاد الجيش خالد بن الوليد الذي أنقذ بقية الجيش إلى المدينة المنورة

فتح مكة

 نقضت قريش صلح الحديبية باعتدائها وحلفائها من بني بكر على قبيلة خُزاعة التي كانت حليفة للمسلمين ، فأنهى الرسول -صلى الله عليه وسلم- الهدنة ، وخرج بجيش عدته عشرة آلاف في العاشر من رمضان عام ( 8 هـ ) ودخل المسلمون مكة من ثلاث جهات دون مقاومة تذكر ، وهُدّمَت الأصنام وطُهّرَت الكعبة الشريفة ، وعفا الرسول الكريم عن أهل مكة وتحقق وعد الله تعالى 
غزوة حنين ( في العاشر من شوال ) 

غزوة الطائف ( في شوال )

سنه 21 للبعثه النبويه
عام 9 للهجره النبويه

غزوة تبوك

 عَلِمَ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن أمير تَبوك قد قام بحشد جيش كبير لمهاجمة المسلمين ، فخرج الرسول العظيم مع المسلمين في وقت كان فيه الحر شديد قاصداً تبوك ، ولكن لم يجد أثر لجيش الروم ، فأقام المسلمون عشرون ليلة لم يحدث فيها قتال ، وكانت هذه آخر غزوات الرسول -صلى الله عليه وسلم

سنه 23 للبعثه النبويه
عام 11 للهجره النبويه

وفاه الرسول صلى الله عليه وسلم


عام12 للهجره

معركه اليمامه

عام 13 للهجره

موقعة أجنادين

 كانت في اثنتي عشرة ليلة بقيت من جمادي الأولى ( يوليو 634 م ) وكانت هذه أول هزيمة كبرى للروم على أيدي المسلمين ، وأجنادين موضع معروف بالشام من نواحي فلسطين ، شهده مئة ألف من الروم ، فقاتلوا المسلمين قتالاً شديداً ، ثم إن الله تعالى هزمهم وفرّقهم ، وقتل المسلمون منهم خلقاً كثيراً ، واستشهد من المسلمين طائفة منهم عبدالله بن الزبير بن عبد المطلب ،وعكرمة بن أبي جهل ، والحارث بن هشام ، وعمرو وخالد وأبان أبناء سعيد بن العاص 

 وفى نفس العام توفى أبو بكر الصديق رضى الله عنه


سنة  15 للهجره  

موقعة اليرموك 
موقعة القادسية 

سنة  16 للهجره  


وفاة مارية القبطية ( أم إبراهيم ) مولاة رسول الله