تابعني على الفيس بوك

ترجم المدونه

القران الكريم

احدث االمواضيع

شاركنا وتواصل معنا

twitterfacebookgoogle pluslinkedinrss feedemail

الجمعة، 27 سبتمبر 2013

والذين يكنزون الذهب والفضه

{وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ}

 أي: يجمعونهما {وَلَا يُنْفِقُونَهَا}؛
أي: ولا ينفقون تلك الكنوز {فِي سَبِيلِ اللَّهِ}؛ أي: في طاعته؛ أي: لا يؤدون
زكاتها، فقد أخرج مالك والشافعي عن ابن عمر، قال: ما أدي زكاته .. فليس
بكنز، وإن كان تحت سبع أرضين، وما لم تؤد زكاته .. فهو كنز، وإن كان
ظاهراً.
وأخرج ابن عدي والخطيب عن جابر - رضي الله عنه - قال: قال رسول
الله - صلى الله عليه وسلم -: "أي مال أديت زكاته .. فليس بكنز".
وأخرج ابن أبي شيبة وأبو داود والحاكم عن ابن عباس، قال: لما نزلت
هذه الآية {وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ} .. كبر ذلك على المسلمين،
وقالوا: ما يستطيع أحد منا أن يبقي لولده مالاً بعده، فقال عمر: أنا أفرج
عنكم، فانطلق وتبعه ثوبان، فأتى النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقال: يا نبي الله، إنه قد كبر على
أصحابك هذه الآية، فقال: "إن الله لم يفرض الزكاة إلا ليطيب بها ما بقي من
أموالكم، وإنما فرض المواريث عن أموال تبقى بعدكم"، فكبر عمر رضي الله عنه
ثم قال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: "ألا أخبرك بخير ما يكنز؟ المرأة الصالحة، التي إذا نظر
إليها الرجل .. سرته، وإذا أمرها .. أطاعته، وإذا غاب عنها .. حفظته"، وإنما
خص الذهب والفضة بالذكر دون سائر الأموال؟ لكونهما أثمن الأشياء، وغالب
ما يكنز، وإن كان غيرهما له حكمهما في تحريم الكنز، وقرأ الجمهور:
{وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ} بالواو على الاستئناف، وهو عام يندرج فيه من يكنز من
المسلمين، وقرأ ابن مصرف: {الَّذِين} بغير واو، وهو ظاهر في كونه من أوصاف
من تقدم، ويحتمل الاستئناف والعموم، واختلفوا في المراد بهؤلاء الذين ذمهم
بسبب كنز الذهب والفضة، فقيل: هم أهل الكتاب، قاله معاوية بن أبي سفيان؛
لأنَّ الله سبحانه وتعالى وصفهم بالحرص الشديد على أخذ أموال الناس بالباطل،
ثم وصفهم بالبخل الشديد، وهو جمع المال، ومنع إخراج الحقوق الواجبة منه.
وقال ابن عباس والسدي: نزلت في مانعي الزكاة من المسلمين، وذلك أنه
سبحانه وتعالى لما ذكر قبح طريقة الأحبار والرهبان في الحرص على أخذ
الأموال بالباطل .. حذر المسلمين من ذلك، وذكر وعيد من جمع المال ومنع
حقوق الله منه.
وقال أبو ذر: نزلت في أهل الكتاب وفي المسلمين. ووجه هذا القول: أن
الله سبحانه وتعالى وصف أهل الكتاب بالحرص على أخذ أموال الناس بالباطل،
ثم ذكر بعده وعيد من جمع المال، ومنع الحقوق الواجبة فيه، سواء كان من أهل
الكتاب أو من المسلمين.

الثلاثاء، 24 سبتمبر 2013

تدنيس مسجداً فى فرنسا

حمله الدفاع عن الرسول والاسلام


قام مجهولون بتنديس جدران أحد المساجد بـ"البراز"، فى قضاء "مونتروج"، بمنطقة "أوت دى سين" الفرنسية.

وتقدمت جمعية المسجد بشكوى إلى السلطات على خلفية الاعتداء، مطالبة بإلقاء القبض فورا على المتورطين ومحاكمتهم، فيما أصدرت بيانا نددت خلاله بالحادث، داعية راود المسجد إلى ضبط النفس.

وكانت بلدية "مونتروج" قررت إغلاق المسجد لدواع أمنية فى 14 فبراير الماضى، الأمر الذى قابله المسلمون فى القضاء بتنظيم احتجاج على الأمر، فى حين قدمت القائمقامية ضمانة بعدم تطبيق القرار لاحقا، كما جرى تخصيص أرض بمساحة أوسع، لإقامة مسجد جديد فى غضون عام، عوضا عن المسجد الذى شمله القرار.


اليوم السابع

اذاعات القران الكريم بدون برامج


حمله الدفاع عن الرسول والاسلام


حمله الدفاع عن الرسول والاسلام


حمله الدفاع عن الرسول والاسلام






الإذاعة العامة - إذاعة متنوعة لمختلف القراء

mms://50.22.223.13/radio



إذاعة القارئ ماهر المعيقلي



mms://50.22.223.13/maher




إذاعة القارئ أحمد العجمي



mms://50.22.223.13/ajm




إذاعة القارئ سعود الشريم



mms://50.22.223.13/shur




إذاعة القارئ عبدالباسط عبدالصمد



mms://50.22.223.13/basit




إذاعة القارئ عبدالرحمن السديس



mms://50.22.223.13/sds




إذاعة القارئ سعد الغامدي



mms://50.22.223.13/s_gmd




إذاعة القارئ محمد صديق المنشاوي



mms://50.22.223.13/minsh




إذاعة القارئ عبدالباسط عبدالصمد - المصحف المجود



mms://50.22.223.13/basit_mjwd




إذاعة القارئ مشاري العفاسي



mms://50.22.223.13/afs




إذاعة القارئ خالد القحطاني



mms://50.22.223.13/qht




إذاعة القارئ ناصر القطامي



mms://50.22.223.13/qtm




إذاعة القارئ فارس عباد



mms://50.22.223.13/frs_a


إذاعة القارئ إدريس أبكر



mms://50.22.223.13/abkr




إذاعة القارئ ياسر الدوسري



mms://50.22.223.13/yasser




إذاعة القارئ شيخ أبو بكر الشاطري



mms://50.22.223.13/shatri


انشرها لتكن صدقه لنا

هكر مسلم يغلق صفحه مسيئه

الله اكبــــر

حمله الدفاع الرسول والاسلام


https://www.facebook.com/AdhkMAllh


دعاء المظلوم

دعاء المظلوم على الظالم

(اللّهم إنّي وفلاناً عبدان من عبيدك ، نواصينا بيدك ، تعلم مستقرّنا ومستودعنا ،

وتعلم منقلبنا ومثوانا، وسرّنا وعلانيتنا ، وتطلع على نيّاتنا ، وتحيط

بضمائرنا ، علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه ، ومعرفتك بما نبطنه كمعرفتك

بما نظهره ، ولا ينطوي عليك شيء من أمورنا ، ولا يستتر دونك حال من

أحوالنا ، ولا لنا منك معقل يحصننا ، ولا حرز يحرزنا ، ولا هارب يفوتك منّا . 


ولا يمتنع الظالم منك بسلطانه ، ولا يجاهدك عنه جنوده ،

ولا يغالبك مغالب بمنعة ، ولا يعازّك متعزّز بكثرة أنت مدركه أينما سلك ،

وقادر عليه أينما لجأ ، فمعاذ المظلوم منّا بك ، وتوكّل المقهور منّا عليك

، ورجوعه إليك ، ويستغيث بك إذا خذله المغيث ، ويستصرخك إذا قعد عنه

النصير ، ويلوذ بك إذا نفته الأفنية ، ويطرق بابك إذا أغلقت دونه الأبواب

المرتجة ، ويصل إليك إذا احتجبت عنه الملوك الغافلة ، تعلم ما حلّ به قبل

أن يشكوه إليك ، وتعرف ما يصلحه قبل أن يدعوك له ، فلك الحمد سميعاً بصيراً لطيفاً قديراً . 


اللّهم إنّه قد كان في سابق علمك ، ومحكم قضائك ، وجاري قدرك ، وماضي حكمك ، ونافذ مشيّتك في خلقك أجمعين ،

سعيدهم وشقيّهم وبرّهم وفاجرهم أن جعلت لفلان بن فلان عليّ قدرة فظلمني

بها ، وبغى عليّ لمكانها ، وتعزّز عليّ بسلطانه الذي خوّلته إيّاه ،

وتجبّر عليّ بعلوّ حاله التي جعلتها له ، وغرّه إملاؤك له ، وأطغاه حلمك عنه . 


فقصدني بمكروه عجزت عن الصبر عليه ، وتعمّدني بشرّ ضعفت

عن احتماله ، ولم أقدر على الانتصار منه لضعفي ، والانتصاف منه لذلّي ،

فوكلته إليك وتوكّلت في أمره عليك ، وتوعدته بعقوبتك ، وحذّرته سطوتك ،

وخوّفته نقمتك ، فظنّ أن حلمك عنه من ضعف ، وحسب أنّ إملاءك له من عجز ،

ولم تنهه واحدة عن أخرى ، ولا انزجر عن ثانية بأولى ، ولكنّه تمادى في

غيّه ، وتتابع في ظلمه ، ولجّ في عدوانه ، واستشرى في طغيانه جرأة عليك يا

رب ، وتعرّضاً لسخطك الذي ﻻ تردّه عن القوم الظالمين ، وقلّة اكتراث ببأسك

الذي ﻻ تحبسه عن الباغين . 


فها أنا ذا يا ربي مستضعف في يديه ،

مستضام تحت سلطانه ، مستذلّ بعنائه ، مغلوب مبغيّ عليّ مغضوب وجل خائف

مروّع مقهور ، قد قلّ صبري وضاقت حيلتي ، وانغلقت عليّ المذاهب إلاّ إليك

، وانسدّت عليّ الجهات إلاّ جهتك ، والتبست عليّ أموري في دفع مكروهه عنّي

، واشتبهت عليّ الآراء في إزالة ظلمه ، وخذلني من استنصرته من عبادك ،

وأسلمني من تعلّقت به من خلقك طرّاً ، واستشرت نصيحي فأشار عليّ بالرغبة

إليك ، واسترشدت دليلي فلم يدلّني إلاّ عليك . 


فرجعت إليك يا مولاي صاغراً راغماً مستكيناً ، عالماً أنّه ﻻ فرج إلاّ عندك ، ولا خلاص

لي إلاّ بك ، انتجز وعدك في نصرتي ، وإجابة دعائي ، فإنّك قلت وقولك الحق

الذي ﻻ يردّ ولا يبدل : ( وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ

بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللهُ ) وقلت جلّ جلالك وتقدّست أسماؤك :

( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) ، وأنا فاعل ما أمرتني به لا منّاً عليك

، وكيف أمن به وأنت عليه دللتني ، فصلّ على محمّد وآل محمّد ، واستجب لي

كما وعدتني يا من ﻻ يخلف الميعاد . 


وإنّي لأعلم يا رب أنّ لك يوماً تنتقم فيه من الظالم للمظلوم ، وأتيقّن أنّ لك وقتاً تأخذ فيه من

الغاصب للمغصوب ، لأنّك ﻻ يسبقك معاند ، ولا يخرج عن قبضتك أحد، ولا تخاف

فوت فائت ، ولكن جزعي وهلعي ﻻ يبلغان بي الصبر على أناتك وانتظار حلمك ،

فقدرتك عليّ يا ربي فوق كلّ قدرة ، وسلطانك غالب على كل سلطان ، ومعاد كلّ

أحد إليك وإن أمهلته ، ورجوع كلّ ظالم إليك وإن أنظرته ، وقد أضرّني يا

ربّ حلمك عن فلان بن فلان ، وطول أناتك له وإمهالك إيّاه ، وكاد القنوط

يستولي عليّ لولا الثقة بك ، واليقين بوعدك . 


فإن كان في قضائك النافذ ، وقدرتك الماضية أن ينيب أو يتوب ، أو يرجع عن ظلمي أو يكفّ

مكروهه عنّي ، وينتقل عن عظيم ما ركب منّي ، فصلّ اللّهم على محمّد وآل

محمّد ، وأوقع ذلك في قلبه الساعة الساعة قبل إزالته نعمتك التي أنعمت بها

عليّ ، وتكديره معروفك الذي صنعته عندي . 


وإن كان في علمك به غير ذلك ، من مقام على ظلمي ، فأسألك يا ناصر المظلوم المبغى عليه إجابة

دعوتي ، فصل على محمّد وآل محمّد ، وخذه من مأمنه أخذ عزيزٍ مقتدر ،

وأفجئه في غفلته ، مفاجأة مليك منتصر ، واسلبه نعمته وسلطانه ، وأفض عنه

جموعه وأعوانه ، ومزّق ملكه كلّ ممزّق ، وفرّق أنصاره كلّ مفرّق ، وأعره

من نعمتك التي لم يقابلها بالشكر ، وانزع عنه سربال عزّك الذي لم يجازه

بالإحسان ، واقصمه يا قاصم الجبابرة ، وأهلكه يا مهلك القرون الخالية ،

وأبره يا مبير الأمم الظالمة ، واخذله يا خاذل الفئات الباغية ، وابتر

عمره ، وابتزّ ملكه ، وعفّ أثره ، واقطع خبره ، وأطفئ ناره ، وأظلم نهاره

، وكوّر شمسه ، وأزهق نفسه ، وأهشم شدّته ، وجبّ سنامه ، وأرغم أنفه ،

وعجّل حتفه ، ولا تدع له جُنّة إلاّ هتكتها ، ولا دعامة إلاّ قصمتها ، ولا

كلمة مجتمعة إلاّ فرّقتها ، ولا قائمة علوّ إلاّ وضعتها ، ولا ركناً إلاّ

وهنته ، ولا سبباً إلاّ قطعته . 


وأرنا أنصاره وجنده وأحبّاءه وأرحامه عباديد بعد الألفة ، وشتّى بعد اجتماع الكلمة ، ومقنعي الرؤوس بعد

الظهور على الأمّة ، واشف بزوال أمره القلوب المنقلبة الوجلة ، والأفئدة

اللهفة ، والأمّة المتحيّرة ، والبرية الضائعة ، وأدل ببواره الحدود

المعطّلة ، والأحكام المهملة ، والسنن الداثرة ، والمعالم المغيّرة ، والمساجد المهدومة . 


وأرح به الأقدام المتعبة ، وأشبع به الخماص الساغبة ، وأرو به اللهوات اللاغبة ، والأكباد الظامئة ، واطرقه

بليلة ﻻ أخت لها ، وساعةٍ ﻻ شفاء منها ، وبنكبة ﻻ انتعاش معها ، وبعثرةٍ ﻻ

إقالة منها ، وأبح حريمه ، ونغّص نعيمه ، وأره بطشتك الكبرى ، ونقمتك

المثلى ، وقدرتك التي هي فوق كل قدرة ، وسلطانك الذي هو أعزّ من سلطانه ،

واغلبه لي بقوّتك القوية ، ومحالك الشديد ، وامنعني منه بمنعتك التي كل

خلق فيها ذليل ، وابتله بفقرٍ ﻻ تجبره ، وبسوء ﻻ تستره ، وكله إلى نفسه فيما يريد ، إنّك فعّال لما تريد . 


وابرأه من حولك وقوّتك ، وأحوجه إلى حوله وقوّته ، وأذلّ مكره بمكرك ، وادفع مشيّته بمشيّتك ،

واسقم جسده ، وأيتم ولده ، وانقص أجله ، وخيّب أمله ، وأزل دولته ، وأطل

عولته ، واجعل شغله في بدنه ، ولا تفكّه من حزنه ، وصيّر كيده في ضلال ،

وأمره إلى زوال ، ونعمته إلى انتقال ، وجدّه في سفال ، وسلطانه في اضمحلال

، وعافيته إلى شر مآل ، وأمِتْه بغيظه إذا أمتّه ، وأبقه لحزنه إن أبقيته

، وقني شرّه وهمزه ولمزه ، وسطوته وعداوته ، والمحه لمحة تدمّر بها عليه ،

فإنّك أشدّ بأساً وأشدّ تنكيلاً ، والحمد لله ربّ العالمين ) . 


اللهم آمين