( لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا ، ولا تؤمنوا حتى تحابوا أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم : أفشوا السلام بينكم ) وفي الرواية الأخرى : ( والذي نفسي بيده لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا )
ا معنى الحديث
لا يكمل إيمانكم ولا يصلح حالكم في الإيمان إلا بالتحاب
فلا يدخل الجنة إلا من مات مؤمنا وإن لم يكن كامل الإيمان ، فهذا هو الظاهر من الحديث
( أفشوا السلام بينكم ) فهو بقطع الهمزة المفتوحة . وفيه الحث العظيم على إفشاء السلام
هكذا هى اخلاق نبينا نبى الرحمه المبعوث رحمه للعالمين
0 التعليقات :
إرسال تعليق